مندرة ابناء الكعيمات
منتدى الكعيمات يرحب بكم ويتشرف بانضمامكم والتسجيل ليصلكم كل ما هوا جديد
نفتخر نحن شباب ثورة 25 يناير
باننا جيل التغير ونفتخر باننا الهمنا العالم كيف نغير ولا نخرب
حبا فى وطننا الغالى مصر الكنانه مصر ام الدنيا
فى عصر السرعه الذى ربما لا تجد فيه المعلومه الشافيه والكافيه
فمرحبا بكم
مدير المنتدى عبدوحسن ابويحي ابن الكعيمات
مندرة ابناء الكعيمات
منتدى الكعيمات يرحب بكم ويتشرف بانضمامكم والتسجيل ليصلكم كل ما هوا جديد
نفتخر نحن شباب ثورة 25 يناير
باننا جيل التغير ونفتخر باننا الهمنا العالم كيف نغير ولا نخرب
حبا فى وطننا الغالى مصر الكنانه مصر ام الدنيا
فى عصر السرعه الذى ربما لا تجد فيه المعلومه الشافيه والكافيه
فمرحبا بكم
مدير المنتدى عبدوحسن ابويحي ابن الكعيمات
مندرة ابناء الكعيمات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مندرة ابناء الكعيمات

تاسس سنة 2008 كانت المنديات مصدر معلومات قبل انشار الفيس وخلافة من وسائل التواصل وتم انشاء جروب وصفحة فيس وقناة يويتويب بنفس الاسم لاتنسونا من خالص دعواتكم اسسه عبدالرازق حسن يحيا
 
الرئيسيةالتسجيلدخولأحدث الصورمندرةابناءالكعيماتصفحةمندرةابناءالكعيمات

 

 عنترة بن شداد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبدالرازق حسن يحيا
Admin
عبدالرازق حسن يحيا


عدد الرسائل : 793
العمر : 46
الموقع : https://abdo77.yoo7.com
تاريخ التسجيل : 26/04/2008

عنترة بن شداد Empty
مُساهمةموضوع: عنترة بن شداد   عنترة بن شداد Icon_minitime25/11/2008, 6:53 pm


عنترة بن شداد
هوعنترة بن شداد بن عمرو بن معاوية بن مخزوم بن ربيعة، وقيل بن عمرو بن شداد، وقيل بنقراد العبسي، على اختلاف بين الرواة. أشهر فرسان العرب في الجاهلية ومن شعراءالطبقة الولى. من أهل نجد. لقب، كما يقول التبريزي، بعنترة الفلْحاء، لتشقّق شفتيه. كانت أمه أَمَةً حبشية تدعى زبيبة سرى إليه السواد منها. وكان من أحسن العرب شيمةومن أعزهم نفساً، يوصف بالحلم على شدة بطشه، وفي شعره رقة وعذوبة. كان مغرماً بابنةعمه عبلة فقل أن تخلو له قصيدة من ذكرها. قيل أنه اجتمع في شبابه بامرئ القيس، وقيلأنه عاش طويلاً إلى أن قتله الأسد الرهيفي أو جبار بن عمرو الطائي.
قيل إن أباهشدّاد نفاه مرّة ثم اعترف به فألحق بنسبه. قال أبو الفرج: كانت العرب تفعل ذلك،تستبعد بني الإماء، فإن أنجب اعترفت به وإلا بقي عبداً. أما كيف ادّعاه أبوه وألحقهبنسبه، فقد ذكره ابن الكلبي فقال: وكان سبب ادّعاء أبي عنترة إياه أنّ بعض أحياءالعرب أغاروا على بني عبس فأصابوا منهم واستاقوا إبلاً، فتبعهم العبسيّون فلحقوهمفقاتلوهم عمّا معهم وعنترة يومئذ بينهم. فقال له أبوه: كرّ يا عنترة. فقال عنترة: العبد لا يحسن الكرّ، إنما يحسن الحلابَ والصرّ. فقال: كرّ وأنت حرّ فكرّ عنترة وهويقول
:
أنا الهجينُ عنتَرَه- كلُّ امرئ يحمي حِرَهْأسودَه وأحمرَهْ- والشّعَراتِ المشعَرَهْالواردات مشفَرَهففي ذلك اليوم أبلى عنترة بلاءًحسناً فادّعاه أبوه بعد ذلك والحق به نسبه. وروى غير ابن الكلبي سبباً آخر يقول: إنالعبسيين أغاروا على طيء فأصابوا نَعَماً، فلما أرادوا القسمة قالوا لعنترة: لانقسم لك نصيباً مثل أنصبائنا لأنك عبد. فلما طال الخطب بينهم كرّت عليهم طيءفاعتزلهم عنترة وقال: دونكم القوم، فإنكم عددهم. واستنقذت طيء الإبل فقال له أبوه: كرّ يا عنترة. فقال: أو يحسن العبدُ الكرّ فقال له أبوه: العبد غيرك، فاعترف به،فكرّ واستنقذ النعم
.
وهكذا استحق عنترة حرّيته بفروسيته وشجاعته وقوة ساعده، حتىغدا باعتراف المؤرخين حامي لواء بني عبس، على نحو ما ذكر أبو عمرو الشيباني حينقال: غَزَت بنو عبس بني تميم وعليهم قيس بن زيهر، فانهزمت بنو عبس وطلبتهم بنو تميمفوقف لهم عنترة ولحقتهم كبكبة من الخيل فحامى عنترة عن الناس فلم يُصَب مدبرٌ. وكانقيس بن زهير سيّدهم، فساءه ما صنع عنترة يومئذ، فقال حين رجع: والله ما حمى الناسإلا ابن السّوداء. فعرّض به عنترة، مفتخراً بشجاعته ومروءته
:
إنيّ امرؤٌ من خيرِعَبْسِ منصِباً- شطْرِي وأَحمي سائري بالمُنْصُلِوإذا الكتيبة أحجمت وتلاحظتْ- ألفيت خيراً من مُعٍِّم مُخْوَلِوالخيلُ تعلمُ والفوارسُ أنّني- فرّقتُجمعَهُم بضربةِ فيصلِإن يُلْحَقوا أكرُرْ وإن يُسْتَلْحموا- أشدُد وإن يُلْفوابضنْكٍ أنزلِحين النزولُ يكون غايةَ مثلنا- ويفرّ كل مضلّلمُسْتوْهِلِوعنترة- كما جاء في الأغاني- أحد أغربة العرب، وهم ثلاثة: عنترةوأمه زبيبة، وخُفاف بن عُميْر الشّريدي وأمّه نُدْبة، والسّليك بن عمير السّعْديوأمه السليكة
.
ومن أخبار عنترة التي تناولت شجاعته ما جاء على لسان النضر بنعمرو عن الهيثم بن عدي، وهو قوله: "قيل لعنترة: أنت أشجعُ العرب وأشدّه قال: لا. قيل: فبماذا شاع لك في هذا الناس قال: كنت أقدمُ إذا رأيت الإقدام عزْماً، وأحجمإذا رأيت الإحجام حزماً ولا أدخل إلا موضعاً أرى لي منه مخرجاً، وكنت أعتمد الضعيفالجبان فأضربه الضربة الهائلة يطيرُ لها قلب الشجاع فأثنّي عليه فأقتله
".
وعنعمر بن الخطاب أنه قال للحطيئة: كيف كنتم في حربكم قال: كنا ألف فارس حازم. وقال: وكيف يكون ذلك قال: كان قيس بن زهير فينا وكان حازماً فكنّا لا نعصيه. وكان فارسناعنترة فكنا نحمل إذا حمل ونحجم إذا أحجم. وكان فينا الربيع بن زياد وكان ذا رأيفكنا نستشيره ولا نخالفه. وكان فينا عروة بن الورد، فكنا نأتمّ بشعره. فكنا كماوصفت لك. قال عمر: صدقت
.
وتعدّدت الروايات في وصف نهايته، فمنها: أنّ عنترة ظلذاك الفارس المقدام، حتى بعد كبر سنه وروي أنّه أغار على بني نبهان من طيء، وساقلهم طريدة وهو شيخ كبير فرماه- كما قيل عن ابن الأعرابي- زر بن جابر النبهانيقائلاً: خذها وأنا ابن سلمى فقطع مطاه، فتحامل بالرمية حتى أتى أهله ، فقال وهوينزف: وإن ابنَ سلمى عنده فاعلموا دمي- وهيهات لا يُرجى ابن سلمى ولا دميرمانيولم يدهش بأزرق لهذَمٍ- عشيّة حلّوا بين نعْقٍ ومخرَموخالف ابن الكلبي فقال: وكان الذي قتله يلقب بالأسد الرهيص. وفي رأي أبي عمرو الشيباني أنّ عنترة غزا طيئاًمع قومه، فانهزمت عبس، فخرّ عن فرسه ولم يقدر من الكبر أن يعود فيركب، فدخل دغلاوأبصره ربيئة طيء، فنزل إليه، وهاب أن يأخذه أسيراً فرماه فقتله. أما عبيدة فقد ذهبإلى أن عنترة كان قد أسنّ واحتاج وعجز بكبر سنّه عن الغارات، وكان له عند رجل منغطفان بكر فخرج يتقاضاه إيّاه فهاجت عليه ريح من صيف- وهو بين ماء لبني عبس بعاليةنجد يقال له شرج وموضع آخر لهم يقال لها ناظرة- فأصابته فقتلته
.
وأيّاً كانتالرواية الصحيحة بين هذه الروايات، فهي جميعاً تجمع على أن عنترة مات وقد تقدّم فيالسنّ وكبر وأصابه من الكبر ضعف وعجز فسهل على عدوّه مقتله أو نالت منه ريح هوجاء،أوقعته فاردته. وعنترة الفارس كان يدرك مثل هذه النهاية، أليس هو القائل "ليسالكريم على القنا بمحرّم". لكن يجدر القول بأنه حافظ على حسن الأحدوثة فظلّ فارساًمهيباً متخلّقاً بروح الفروسية، وموضع تقدير الفرسان أمثاله حتى قال عمرو بن معديكرب: ما أبالي من لقيتُ من فرسان العرب ما لم يلقَني حرّاها وهجيناها. وهو يعنيبالحرّين: عامر بن الطفيل، وعتيبة بن الحارث، وبالعبدين عنترة والسليك بنالسلكة
.
مات عنترة كما ترجّح الآراء وهو في الثمانين من عمره، في حدود السنة 615م. وذهب فريق إلى أنه عمّر حتى التسعين وأن وفاته كانت في حدود السنة 625م. أماميلاده، بالاستناد إلى أخباره، واشتراكه في حرب داحس والغبراء فقد حدّد في سنة 525م. يعزّز هذه الأرقام تواتر الأخبار المتعلّقة بمعاصرته لكل من عمرو بن معدي كربوالحطيئة وكلاهما أدرك الإسلام
.
وقد اهتم المستشرقون الغربيون بشعراء المعلقاتوأولوا اهتماماً خاصاً بالتعرف على حياتهم، فقد قالت ليدي آن بلنت وقال فلفريد شافنبلنت عن عنترة في كتاب لهما عن المعلقات السبع صدر في بداية القرن العشرين: من بينكل شعراء ما قبل الإسلام، كان عنترة، أو عنتر كما هو أكثر شيوعاً، أكثرهم شهرة، ليسلشعره بل لكونه محارباً وبطل قصة رومانسية من العصور الوسطى تحمل اسمه. وكان بالفعلفارساً جوالاً تقليدياً من عصر الفروسية، ومثل شارلمان والملك آرثر، صاحب شخصيةأسطورية يصعب فصلها عن



التكمله فيما يلى شخصيته


فى التاريــــخ فى الجزى القادم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abdo77.yoo7.com
 
عنترة بن شداد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تكمــــــــله قصه عنترة بن شـــــداد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مندرة ابناء الكعيمات :: قسم المنتديات الثـــــــقافيــــــــه والشــــــعر والحكم والامثال الشعبيه :: قـــسم الـــقــصص والروايـــات-
انتقل الى: